حساسية الطعام Fundamentals Explained
حساسية الطعام Fundamentals Explained
Blog Article
يمكن علاج حساسية الجلد عند الأطفال في المنزل وتهدئة أعراض الحساسية حتى زيارة الطبيب، ووصف أدوية الحساسية المناسبة للطفل، فمثلًا للمساعدة في علاج التهاب الجلد التماسي يمكن غسل المنطقة المتهيجة بالماء الدافئ والصابون الخفيف وبعدها يمكن وضع جل الألوفيرا، ويمكن أيضًا تخفيف الشرى عن طريق وضع قطعة قماش مبللة باردة على المنطقة المصابة، كما يمكن أن يوفر وضع صودا الخبز أو دقيق الشوفان في مياه الاستحمام الخاصة بطفلك تأثيرًا مهدئا.
You may e-mail the site operator to let them know you were blocked. Remember to consist of what you were being executing when this web page arrived up plus the Cloudflare Ray ID observed at the bottom of the web site.
أحد العلاجات التي تُدرَس حاليًا بوصفها علاجًا للحساسية الغذائية العلاج المناعي الفموي. في هذا النوع من العلاج، يبلع المريض جرعات صغيرة من الطعام الذي لديه حساسية تجاهه أو تُوضع الجرعات أسفل لسانه.
وحتى في حال تحسن الأعراض بعد الحقن بمادة الإبينيفرين، يجب الذهاب إلى قسم الطوارئ؛ للتأكد من عدم ظهور الأعراض مرة أخرى بعد زوال تأثير الحقنة.
سؤال المريض عن التاريخ المرضي، فيقوم الطبيب بالسؤال عما يلي: نوع الطعام المتناول وكميته.
الداء البطني. لا ينجم التَّأَق عن الداء البطني رغم أن الأخير يُشار إليه أحيانًا باسم حساسية الغلوتين.
تحدث الحساسية عند استجابة الجهاز المناعي لمادة غريبة، — مثل حبوب اللقاح وسم النحل ووبر الحيوانات — أو لنوع طعام لا يسبب تفاعل حساسية لدى أغلب الأشخاص.
يعاني الشخص من الحساسية تجاه أي نوع من الطعام، لكنّ معظم حساسية الطعام تنتج من ثمانية أصناف، وهي ما يأتي:[١]
ويُعرف ذلك بإعطاء الدواء تحت اللسان. ثم يزيد الطبيب جرعة الطعام حساسية الطعام المُحفز للحساسية تدريجيًا.
قد ينصح بعض المرضى بتجنب نوع معين من الأطعمة لمجرد وجود شكوك بأنها قد تسبب لهم حساسية، وهذا غير صحيح على الإطلاق، حيث يجب تجنب الامتناع عن تناول أي نوع من الأطعمة حتى يتم التحقق بشكل واضح من وجود حساسية تجاهها.
عندما يساورك الشك، اعتذر عن تناول الطعام. ففي المطاعم والتجمعات الاجتماعية، تجد نفسك تخاطر دائمًا باحتمال تناولك مادة لديك حساسية تجاهها دون قصد.
اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الغثيان، أو التقيؤ، أو الشعور بتقلصات وآلام في المعدة.
لا يوجد علاج تام لحساسية الطعام، مما يوجب على من يعاني منها التعايش معها ومحاولة السيطرة عليها قدر الإمكان.
كما قد تكون الحساسية أكثر شيوعاً لدى الرضع والاطفال مقارنة بالكبار.